بالصور.. انطلاق اعمال المجمع السنهادوسي لكنيسة المشرق ‏الآشوريّة ‏- أربيل      سيادة المطران يلدو يختتم مهرجان كنيسة مار كوركيس في بغداد بالقداس الاحتفالي      مسؤول كنائس نينوى الكاثوليكية: عدد المسيحيين في العراق آخذ في الانخفاض      رئيس "السرياني العالمي": ليومٍ وطني يخلّد ذكرى الإبادة التي تعرض لها مسيحيو الشرق      قسم الدراسة السريانية لتربية نينوى يقيم درساً تدريبياً لمعلمي ومدرسي مادة التربية المسيحية في قضاء الحمدانية      فيديو.. كلمة قداسة البطريرك مار آوا الثالث في الجلسة الافتتاحية للمجمع ‏السنهاديقي - ‏22 نيسان 2024‏/ أربيل‏      "الإتّحاد السرياني" أحيا ذكرى الإبادة الجماعية "سيفو" بحضور فاعليات سياسية وروحية وأمنية/ لبنان      قسم الدراسة السريانية لتربية الرصافة الثانية يقيم درساً تدريبياً لمعلمي ومدرسي التربية المسيحية في بغداد      بالصور.. امسية تراتيل لأبناء مركز التربية الدينية بعنوان (نرتل ونسبح معاً لتكون غاية ايماننا،خلاص نفوسنا) - كنيسة ام النور/عينكاوا      البيان المشترك الذي أصدرته بطريركيتا أنطاكية وسائر المشرق للسريان الأرثوذكس والروم الأرثوذكس في الذكرى السنوية ‏الحادية عشرة لخطف مطراني حلب      هل يمكن لفيزياء الكم أن تقضي على الشيخوخة وأمراض السرطان؟      بعد مهلة العام.. 3 بدائل أمام "تيك توك" للبقاء حيا في أميركا      حكومة إقليم كوردستان: الأنشطة السياحية تتزايد يوماً بعد آخر وفقاً لخارطة تطوير القطاع السياحي      حقوق الانسان في البصرة تدعو المجلس لعقد جلسة طارئة بشأن "التلوث"      أرسنال "يسحق" تشلسي ويتصدر الدوري الإنجليزي      بوتين: مستعدون للتعاون دوليا من أجل نظام عالمي جديد متعدد الأقطاب      برشلونة: قد نطلب إعادة مباراتنا ضد الريال      حقيقة ارتباط صحة القلب والكليتين بالسيطرة على السكري من النوع 2      الرئيس بارزاني وأردوغان يؤكدان على تعزيز العلاقات بين إقليم كوردستان والعراق وتركيا في مختلف المجالات      مركز أبحاث تركي: طريق التنمية شريان الحياة لدول الخليج والعراق.. ما موقف إيران؟
| مشاهدات : 979 | مشاركات: 0 | 2014-08-24 11:25:48 |

سياسيون عراقيون يعدون دعوة بايدن الجديدة للفيدرالية تعديلا لمشروع "الدويلات"


عشتارتيفي كوم- PNA/

ترى قيادات سياسية عراقية تحولا في موقف الإدارة الأميركية، لا سيما نائب الرئيس جو بايدن الذي يمسك الملف العراقي في إدارة الرئيس باراك أوباما، الذي أعلن في مقال أن الولايات المتحدة الأميركية تدعم النظام الفيدرالي في العراق.  

وكان بايدن قد طرح عام 2004، أيام كان عضوا في الكونغرس، مشروعا لتقسيم العراق إلى ثلاث دويلات: كردية، وسنية، وشيعية. وأعلنت كثير من القوى والكتل السياسية العراقية الشيعية والسنية في حينه رفضها لخطة بايدن، في حين أعلن الكورد تأييدا مشروطا للخطة يتمثل بإقامة نظام فيدرالي في البلاد، وهو ما أقره الدستور العراقي بعد سنة تقريبا. 

أما في هذه المرة، فإن ردود الفعل الصادرة عن الكتل السياسية تجاه دعوة بايدن الجديدة لا تبدو بنفس الحدة التي كانت قد قوبلت بها خطته الأولى. وقال القيادي في كتلة «متحدون» السنية محمد الخالدي في تصريح لـ«الشرق الأوسط» إن «الفيدرالية باتت هي الحل الذي لا حل سواه بسبب أزمة الثقة وعدم إمكانية التعايش بسبب فشل الطبقة السياسية في بناء دولة يكون السلاح بيدها لا بيد الميليشيات، وتحافظ على كرامة المواطن وتبسط سيطرتها على الجميع بصرف النظر عن شكل النظام، فهناك دول قوية جدا ولكنها ذات نظام فيدرالي». وأضاف الخالدي أن «الفيدرالية التي بتنا نطالب بها نحن العرب السنة لا علاقة لها بخطة بايدن أو غيره، بل هي باتت واقع حال لا بد أن نعترف به، كما أنها باتت الضامن لعدم تقسيم العراق، وبالتالي فإن ما نطالب به هو ضمن الدستور الذي كتبه من كان من أشد مؤيدي الفيدرالية والآن يرفضها لأسباب معروفة». وأوضح أنه «هناك حل وسط يتمثل في منح المحافظات سلطات وصلاحيات إدارية واسعة طبقا لقانون المحافظات، ولكن حتى هذا لا يريد من يستأثر بالسلطة تنفيذه». 

ويشاطر القيادي في التيار الصدري وعضو البرلمان عن كتلة الأحرار، حاكم الزاملي، في تصريحه رأي الخالدي، قائلا إن «منح مجالس المحافظات صلاحيات أوسع من صلاحياتها الحالية سيعمل على تقليل الدعوات المطالبة بإنشاء الأقاليم في المحافظات». وأضاف الزاملي أن «المطالبة بالأقاليم باتت مرهونة لدى كثير من الناخبين وجماهير بعض المحافظات بتوفير الخدمات وتحسين الوضع الأمني، وبالتالي فإن إعطاء مجالس المحافظات صلاحيات كبيرة وتطبيق نظام اللامركزية الإدارية من شأنه أن يقلل من المطالبة بإنشاء الأقاليم رغم أنه مادة دستورية، لكننا نرى أنه بات مدخلا لتقسيم البلاد بسبب استمرار الأزمة السياسية». 

أما القيادي الكزردي، شوان محمد طه، فيرى أن «النظام في العراق وطبقا للدستور العراقي هو اتحادي فيدرالي، وبالتالي فإن ما طرحه بايدن من قبل وما يعززه اليوم لا جديد فيه بعد أن تحول إلى أمر واقع طبقا للدستور». وأضاف أن «هذا النظام يقوم على اللامركزية الواسعة وهو لا يعني التقسيم بأي حال من الأحوال لكن هناك انقساما في العراق في الرؤى السياسية وليس تقسيما». 

واعتبر طه أن «النظام الفيدرالي هو الحل الأفضل لوحدة العراق، بل هو الضامن لهذه الوحدة، وبعكسه فإن تقسيم العراق سيتحول إلى أمر واقع». وأوضح أن «من يدعي وحدة العراق هو من يعمل عبر ممارسات خاطئة على تقسيمه، بينما نحن مثلا ككورد ملتزمون بالفيدرالية وبوحدة العراق وأن الضامن لوحدة العراق اليوم من الناحية الدستورية هو رئيس الجمهورية وهو مواطن كوردي»، مؤكدا أن «هناك من لا يزال يحلم بالنظام المركزي الصارم في العراق بينما هذا النظام ولى تماما».










أربيل - عنكاوا

  • موقع القناة:
    www.ishtartv.com
  • البريد الألكتروني: web@ishtartv.com
  • لارسال مقالاتكم و ارائكم: article@ishtartv.com
  • لعرض صوركم: photo@ishtartv.com
  • هاتف الموقع: 009647516234401
  • رقم الموقع: 07517864154
  • رقم إدارة القناة: 07504155979
  • البريد الألكتروني للإدارة:
    info@ishtartv.com
  • البريد الألكتروني الخاص بالموقع:
    article@ishtartv.com
جميع الحقوق محفوظة لقناة عشتار الفضائية © 2007 - 2024
Developed by: Bilind Hirori
تم إنشاء هذه الصفحة في 0.5740 ثانية