+ السيد حيدر العبادي: الإنتصارت على داعش عززّت مكانتك ، ولكن ذلك لا يكفي إذا لم يقترن ذلك بمحاسبة الفاسدين ، وخاصة الرؤوس الكبيرة لإعادة الأموال المنهوبة .
+ السيد إبراهيم الجعفري: جاء دورك للتنحي قبل أن يقيلك البرلمان ، فتكون فضيحتك (بجلاجل) كما يقول المثل المصري ، لإن الخارجية في عهدك من سيء إلى أسوأ .
+ السيد وزير الكهرباء : المليارات التي صرفت على الكهرباء كانت كافية لإنارة نصف أفريقيا ، لقد أشرف الصيف اللأهب على الإنتهاء ولم تنتهي مشكلة الكهرباء ،ألا يجدر بك الإستقالة حفظاً على ماء الوجه .
+السيد نوري المالكي: دق الإسفين بين الأحزاب الكردستانية من قبلك لم يفلح ، أنت دأبت على تخريب ما هو صالح وهذا ديدنك ، ألا يكفيك ما فعلت بالعراق في عهدك المشؤوم لدورتين ، ( أنت لا ترحم ولا تخلي رحمة الله تنزل )، إنزوي يا رجل وإرحم العراقيين.
+السيد مسعود البارزاني: تحرير الموصل يجب أن يشارك بذلك كل العراقيين ، وأما لمن تكون المناطق المحررة من داعش والمسماة ( المتنازع عليها) فذلك يحسمه الإستفتاء حسب الدستور ، والبيشمركه أثبتوا إنهم الأجدر والأكفأ من بقية القوات الأمنية لأنهم موحدين .
+السيد اوباما : عهدك كان بلا طعم أو رائحة ، فقد تخلت أميركا عن تعهداتها وعن حلفائها وهذا قوّض مكانتها كدولة عظمى ، وبالمقابل روسيا ربحت الكثير ، فإرحل غير المأسوف عليك ، ودع الأمريكيين يختارون من هو الأصلح والأكفأ ، فلا تتدخل فهو الأفضل لك .
+ السيدة هيلاري كلنتون: كنت وزيرة الخارجية في عهد أوباما الأول ، وكان الإرهاب ضعيفاً ، ولكن الإرهاب توحش بفضل السياسة غير الحكيمة بالإنسحاب من العراق ،وترك الساحة لإيران لتسرح وتمرح في معظم الشرق الأوسط ، وإذا نجحتِ في الإنتخابات فعلى أميركا وحلفائها السلام .
+السيد اردوغان التركي: الهجوم البري في سوريا لا يطيل ايام حكمك ، فالشعب الذي قاد الإنقلاب ضدك في الآونة الأخيرة ، دليل على المعارضة القوية لممارساتك الدكتاتورية التي طالت الإعلام والتربية والجيش والأمن ومختلف مؤسسات الدولة ، وحرف الأنظار إلى الخارج ، لا يغيّب ذاكرة الناس عن أفعالك ، فالثورة قادمة كالنار تحت الرماد إن شاء الله.
+جلالة الملك السعودي: أوباما حسين مارس حق الفيتو الرئاسي ضد الشكوى التي تبناها الكونكرس ضد السعودية لرعايتها الإرهاب حيث 15 من 18 كانوا سعوديين في كارثة 11 سسبتمبر ، والرئيس القادم ليس ملزما بما رفضه اوباما حسين ، والسعودية يجب أن تدفع ثمن ما إقترفت من جرائم بحق الأبرياء إلى عوائل الضحايا .