بالصور.. انطلاق اعمال المجمع السنهادوسي لكنيسة المشرق ‏الآشوريّة ‏- أربيل      سيادة المطران يلدو يختتم مهرجان كنيسة مار كوركيس في بغداد بالقداس الاحتفالي      مسؤول كنائس نينوى الكاثوليكية: عدد المسيحيين في العراق آخذ في الانخفاض      رئيس "السرياني العالمي": ليومٍ وطني يخلّد ذكرى الإبادة التي تعرض لها مسيحيو الشرق      قسم الدراسة السريانية لتربية نينوى يقيم درساً تدريبياً لمعلمي ومدرسي مادة التربية المسيحية في قضاء الحمدانية      فيديو.. كلمة قداسة البطريرك مار آوا الثالث في الجلسة الافتتاحية للمجمع ‏السنهاديقي - ‏22 نيسان 2024‏/ أربيل‏      "الإتّحاد السرياني" أحيا ذكرى الإبادة الجماعية "سيفو" بحضور فاعليات سياسية وروحية وأمنية/ لبنان      قسم الدراسة السريانية لتربية الرصافة الثانية يقيم درساً تدريبياً لمعلمي ومدرسي التربية المسيحية في بغداد      بالصور.. امسية تراتيل لأبناء مركز التربية الدينية بعنوان (نرتل ونسبح معاً لتكون غاية ايماننا،خلاص نفوسنا) - كنيسة ام النور/عينكاوا      البيان المشترك الذي أصدرته بطريركيتا أنطاكية وسائر المشرق للسريان الأرثوذكس والروم الأرثوذكس في الذكرى السنوية ‏الحادية عشرة لخطف مطراني حلب      هل يمكن لفيزياء الكم أن تقضي على الشيخوخة وأمراض السرطان؟      بعد مهلة العام.. 3 بدائل أمام "تيك توك" للبقاء حيا في أميركا      حكومة إقليم كوردستان: الأنشطة السياحية تتزايد يوماً بعد آخر وفقاً لخارطة تطوير القطاع السياحي      حقوق الانسان في البصرة تدعو المجلس لعقد جلسة طارئة بشأن "التلوث"      أرسنال "يسحق" تشلسي ويتصدر الدوري الإنجليزي      بوتين: مستعدون للتعاون دوليا من أجل نظام عالمي جديد متعدد الأقطاب      برشلونة: قد نطلب إعادة مباراتنا ضد الريال      حقيقة ارتباط صحة القلب والكليتين بالسيطرة على السكري من النوع 2      الرئيس بارزاني وأردوغان يؤكدان على تعزيز العلاقات بين إقليم كوردستان والعراق وتركيا في مختلف المجالات      مركز أبحاث تركي: طريق التنمية شريان الحياة لدول الخليج والعراق.. ما موقف إيران؟
| مشاهدات : 1479 | مشاركات: 0 | 2017-04-10 10:19:57 |

العراق / نتقرب الى الانسانية عندما نسرق / هنتكلم باسم الانسانية عندما نتهيأ للسرقة

 

 

المقدمة

اصبحنا ومعنا معظم شعبنا "قشامر" بيد حفنة من لصوص وحرامية الدين المسيس، هذا حالنا منذ ٢٠٠٣ ولحد يومنا - وقبلها باكونا الحرامية باسم (القائد الضرورة - العشيرة - الدكتاتورية العملية - الحرية المكبلة بالواحد) وهكذا أمضينا عمرنا وتاريخنا وفكرنا نصفق للحزب - للدين - للمذهب - للعشيرة - للقائد ،،، لكل من يتزوج أمي نصيحه يابا! أو يصبح ابي

جميعنا اصبحنا اكثر من "زواج - باللغة العامية تعني قشامر" ولا زلنا مستمرين بالتصفيق لهذا الواحد القذر بوعي ودون وعي انساني، ولنا امل كبير بالمستقبل القريب

الموضوع

نعتقد شبه جازمين ان يوم الحساب قد قُرِبَ  موعد لأسباب تتعلق بالمرحلة الحالية التي يمر بها الشرق الأوسط وأفريقيا وخاصة العراق وسوريا وبشكل أخص "ان الظرف الموضوعي قد (استوى) إن صح التعبير - مجرد رأي شخصي) وهكذا بعد مدة قصيرة جدا سنرى تغييرات كبيرة على ساحة السياسة وملعب الحقيقة! وستنكشف رويدا رويدا وساخة الحرامية من مختلف الاتجاهات وخاصة حرامية السلطة، الذين يحاولون وسيستمر بالمحاولة الى انتخابات ٢٠١٨ ولكنهم لم يتمكنوا من الاستمرار لان شعبنا سيقول كلمته حتما أمام تحديات متسارعة جدا (ذاتيا وموضوعيا) أن كان اقليميا او دوليا

نداء الى شعبنا الكريم

انتم اصحاب الحق وليس رؤسائكم ومسؤوليها (معظمهم) حرامية السياسة باسم الدين والمذهب، اضافة على أنكم واولادكم تدفعون الثمن بدمائكم الزكية على أرض وساحة الحق، وما شهدائكم خير دليل على وطنيتكم وطيبتكم، إلا أنه لم نجد أولادهم خاضوا ايه معركة تذكر (ليس جميعهم بل معظمهم) تجدهم يتسكعون في اوروبا واستراليا وامريكا يصرفون من دولاراتك  التي سرقوها آباءهم منكم ومن خزائنكم بالتحديد، ندائنا أنهم يرجون منكم (عفى الله عما سلف - بوس يد عمك وسيدك - المصالحة - التسامح والسماح - خذ ٥٠ و١٠٠$ لكل فرد ،،،،الخ) كلها تصب في خانة الضحك على الذقون، و ستصل الأمور الى (لكم حصة من النفط تصلكم كل شهر للبيت)  لكن حذاري ثم حذاري ثم حذاري لا تقبلوا بأقل من حقوقكم منذ ١٩٦٩ ولحد اليوم، إنها فرصتكم التاريخية وحرروا عقولكم قبل شخوصكم من سيطرتهم عليهم باسم (الدين - المذهب - العشيرة - الطائفة والمدينة)

انهم اقزام يخافون بل يرجفون في صومعته ودباباتهم أن اتحدتم وتحالفهم مع قوى التحرر في جبهة عريضة

الخلاصة

هناك مثال مهم جدا حدث ويتطور اكثر في الايام القادمة! إنهم يصدرون أوامرهم الكبيرة والمؤثرة على حياتكم وعائلاتكم ومعيشتكم، لكن هيهات منا الذلة والمذلة، لأنكم بشر ولكم كرامة تساوي كرامتهم وأولادهم وعشيرتهم ومذهبهم وطائفتهم وفكرهم وانتماءاتهم المتنوعة والكثيرة "غير الوطنية"

المثال

هناك أوامر صادرة من مسؤول (يحسب نفسه كبير) لأن له حراسات خاصة كثيرة ويتنقل بعجلات مدرعة وعائلته مؤمن عليها (انها في الحفظ والصون - أمنيا واجتماعيا ومعيشيا) له ارتباط مباشر بالإرهاب! نعم هناك وثائق واشرطة فيديو تؤكد ذلك، يعطي أوامره بالتحاق جميع" المكوردين" الفقراء واليتامى وعائلات القمامة وخاصة (الموظفين) أن يلتحقوا بأعمالهم خلال فترة زمنية قصيرة جدا والا سينفصلون من أعمالهم؟؟ هناك طلاب مدارس في الصفوف المنتهية كمثال لا الحصر - و ارتباطات وعلاقات منذ سنين - اضافة الى خطر الاقتراب من داعش، اما هو واقربائه والمحسوبين والمنسوبين قد امنوا عوائلهم بالتحديد في (محافظة اربيل - التي الى اليوم تجديد إقامتهم لمدة ستة أشهر مشكورة!! لماذا تعمل هكذا؟ أي لماذا تجدد لهم الإقامة؟ لانهم يعلمون جيدا بعدم وجود الأمان في مناطقهم! أي عكس تفكير ما يسمى بمسئوليهم ومصالحهم الخاصة والشخصية) ولكن كما قلنا هو يركب عجلته المصفحة ضد الرصاص وأولاده يداومون في أرقى الجامعات والمدارس الخاصة في داخل العراق وخارجه! ويطلب من العوائل الرجوع بقرب داعش القذر! نقول للمثال: نعم سنطبق أوامرك في حاله جلب عائلتك الى نفس المنطقة لتعيش أنت وهم جميعا معنا، نتقاسم التفجيرات والامن والامان والبنزين والكاز معك ومع عائلتك، ان كان لكم كهرباء وماء واكل لنا ايضا والا انت ارهابي السلطة والحكومة، سنعيش معكم اينما تحلون ونتقاسم الألم والفرح

نهايتكم قريبة

أينكم انكشفتم عندما تسرقون هبرة كبيرة تتقربون الى الفقراء واليتامى / وعندما يتهيأون لسرقة كبيرة تتكلمون باسم الإنسانية! لذا نقول دائما مع ادم الصغير الذي قتل داعش القذر أباه وأمه عند جريمة سيدة النجاة / بغداد : كفى - كفى - كفى ونحن نقول: كلا كلا كلا!!!! هذه الجرائم وغيرها في العراق وسوريا بشكل خاص هي امتداد لنفس الجرائم في مصر الكنانة واخرها جريمة "كنائس طنطا" يوم امس.

دمتم للحق والحقوق

 










أربيل - عنكاوا

  • موقع القناة:
    www.ishtartv.com
  • البريد الألكتروني: web@ishtartv.com
  • لارسال مقالاتكم و ارائكم: article@ishtartv.com
  • لعرض صوركم: photo@ishtartv.com
  • هاتف الموقع: 009647516234401
  • رقم الموقع: 07517864154
  • رقم إدارة القناة: 07504155979
  • البريد الألكتروني للإدارة:
    info@ishtartv.com
  • البريد الألكتروني الخاص بالموقع:
    article@ishtartv.com
جميع الحقوق محفوظة لقناة عشتار الفضائية © 2007 - 2024
Developed by: Bilind Hirori
تم إنشاء هذه الصفحة في 0.6097 ثانية