+ السيد فؤاد معصوم : موقفك أضحى محرجاً بين نارين ، بين الدستوروأنت حامِ له ، وبين الإستفتاء الذي هو رأي شعب كردستان وأنت منهم !
+السيد حيدر العبادي :لا تكن لعبة بيد إيران والمالكي وعصابته ، فهو خرّب العراق ، ويريد القضاء على ما تبقى ، فالغراب ديدنه الخراب .
+السيد مسعود البارزاني : السياسة هي فن الممكن كما يقال ، فمصلحة الشعب فوق كل إعتبار، ولا بأس في بعض التنازلات المرحلية لمصلحة كل العراقيين إن شاء الله .
+ إلى قادة الحشد الشعبي : من تكون موالاته لغير وطنه هو الخاسر في نهاية المطاف ،فكونوا وطنيين وإلا فالتاريخ لا يرحم ، والسياسة ليس لها أمان ،فماذا يكون مصيركم لو رحل ملالي طهران؟
+السيد عمّار الحكيم : لا يفيد تغيير إسم المجلس الأعلى فالولاء هو لإيران والناخب العراقي لا تنطلي عليه الألاعيب الشيطانية ، فكن عنصر سلام فلا تزيد النار الطائفية والقومية إشتعالاً.
+ السيد مقتدى الصدر : لقد خفت صوتك في مرحلة حرجة ، وكان الأولى أن يكون لك رأي فيما يحدث بين بغداد وأربيل وأن تقود عملية سلام بين الطرفين .
+ السيد أردوغان التركي : لا زال الوطن العربي يترنح من هول الإستعمار العثماني ، ومحاولة العودة إلى السلطنة هو محض هراء وأضغاث أحلام ، فعد إلى رشدك فذاكرة الشعوب لا تموت .
+ السيد حسن روحاني : محاولة خنق شعب كردستان بحجة وجود أكراد في إيران قد يطالبوا بحقوقهم مستقبلاً ، فأين المباديء العادلة التي تتشدقوا بها وحق تقرير المصير للأقليات القومية في بلدكم ، مثل الأكراد والعرب والبلوش وغيرهم ، لماذا الكيل بمكيالين ؟
+ السادة النواب في البرلمان العراقي : الويل لمن يكون السبب في النزاع المسلح بين العراقيين ، فلا تصبوا البانزين على النار فقد تحرقوا الأخضر واليابس ، وأنتم من ضمن الحريق .