وبعض هذه الزلازل يكون محدودا في تأثيره، في حين أن البعض الآخر يتفوق على زلازل الطبيعة، وعلى سبيل المثال وقع زلزال في الصين قبل 17 عاما يفوق بقوته زلزال شرق المتوسط الذي ضرب تركيا وسوريا، فجر الاثنين.

ويعتمد الأمر على قوة النشاط البشري، فإذا كان أبسط تعريفات الزلزال الطبيعي على أنه طاقة هائلة منطلقة من باطن الأرض، فإن البشر بإحداث طاقة في المكان ذاته، مثل التفجيرات النووية يوفرون الطاقة اللازمة لحدوث الزلزال.