المجلس الوطني المشرقي وصف الاستهداف الممنهج للمدنيين على أساس هويتهم بـ “جريمة ضد الإنسانية”، داعيًا المجتمع الدولي والمؤسسات الحقوقية والإنسانية إلى التدخل العاجل لوقف الانتهاكات، وإنقاذ ما تبقى من فرص للعيش المشترك في سوريا.
وأضاف البيان أن “مستقبل سوريا مرهون بوحدتها وتماسك نسيجها الاجتماعي”، معتبرًا أن أي تقاعس في مواجهة هذا التصعيد، سيؤدي إلى تسريع انهيار ما تبقى من التوازن الديموغرافي والروحي في البلاد.