وصب إريك تين هاغ "الوقود على النيران"، مع استبعاده كريستيانو رونالدو من التشكيلة الأساسية لمانشستر يونايتد، في مباريات، فيما منح ماركوس راشفورد فرصا، تمكن اللاعب من استغلالها وإحراز أهداف وتمريرات حاسمة.

وأبدى رونالدو (37 عاما) رغبته في الانتقال إلى ناد آخر للمشاركة في دوري أبطال أوروبا، علما بأن مانشستر يونايتد سيخوض غمار الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ"، لكنه لم يتلق أي عروض جيدة من أي من أندية النخبة في القارة.

ونقلت صحيفة "الصن" البريطانية عن مصدر قوله، إنه "مع وجود راشفورد بدلا من رونالدو في الفريق، يشعر لاعبو يونايتد بضغط أقل، ويمكنهم التعبير عن أنفسهم أكثر".

وتابع: "هناك أيضا اعتقاد بأن المهاجم المخضرم غير قادر على اللعب بسرعة في النظام الجديد، وأن راشفورد يمنحهم فرصة أكبر لتحقيق أهدافهم".

وذكرت تقارير أن تين هاغ "يشعر بالمثل"، قائلا إن راشفورد (24 عاما) "قادر على تسجيل 20 هدفا هذا الموسم، والعودة إلى تشكيلة منتخب إنجلترا بقوة، في كأس العالم المقبل".

وأضاف المصدر لصحيفة "الصن"، أن المدرب الهولندي "يريد أن يكون راشفورد مهاجمه رقم 1، ويعتقد أنه تحت قيادته يمكن أن يصبح أحد أفضل المهاجمين في العالم".