فيديو.. كلمة قداسة البطريرك مار آوا الثالث في الجلسة الافتتاحية للمجمع ‏السنهاديقي - ‏22 نيسان 2024‏/ أربيل‏      "الإتّحاد السرياني" أحيا ذكرى الإبادة الجماعية "سيفو" بحضور فاعليات سياسية وروحية وأمنية/ لبنان      قسم الدراسة السريانية لتربية الرصافة الثانية يقيم درساً تدريبياً لمعلمي ومدرسي التربية المسيحية في بغداد      بالصور.. امسية تراتيل لأبناء مركز التربية الدينية بعنوان (نرتل ونسبح معاً لتكون غاية ايماننا،خلاص نفوسنا) - كنيسة ام النور/عينكاوا      البيان المشترك الذي أصدرته بطريركيتا أنطاكية وسائر المشرق للسريان الأرثوذكس والروم الأرثوذكس في الذكرى السنوية ‏الحادية عشرة لخطف مطراني حلب      بيان صادر عن مجلس كنائس الشرق الأوسط في الذكرى السنوية الحادية عشرة على اختطاف مطراني حلب      قداسة البطريرك مار آوا الثالث يستقبل وفداً من ألمانيا ترأسه المتحدث السياسي عن الحريات الدينية في العراق في مؤسسة ‘‏ojcos‏’ الألمانيّة      نص كلمة سيادة المطران فرنسيس قلابات اثناء استقبال الجالية العراقية لرئيس الوزراء العراقي في المركز الكلداني العراقي بمشيغان      الفنانة سوسن نجار القادمة من امريكا تزور قناة عشتار الفضائية في دهوك      رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني يلتقي نخبة من الجالية العراقية في المركز الكلداني العراقي بميشيغان      برشلونة: قد نطلب إعادة مباراتنا ضد الريال      حقيقة ارتباط صحة القلب والكليتين بالسيطرة على السكري من النوع 2      الرئيس بارزاني وأردوغان يؤكدان على تعزيز العلاقات بين إقليم كوردستان والعراق وتركيا في مختلف المجالات      مركز أبحاث تركي: طريق التنمية شريان الحياة لدول الخليج والعراق.. ما موقف إيران؟      البرلمان البريطاني يقر قانوناً مثيراً للجدل بشأن المهاجرين.. وافق على ترحيل فئة منهم إلى رواندا      الأمم المتحدة: آسيا أكثر مناطق العالم تضرراً من كوارث المناخ بـ2023      نيجيرفان بارزاني: زيارة الرئيس أردوغان دلالة على العلاقات القوية بين العراق وإقليم كوردستان مع تركيا      الريال يقترب من حسم الليغا بالفوز على برشلونة      البابا فرنسيس يجدّد دعوته لتغليب      بحضور ورعاية مسرور بارزاني.. انطلاق فعاليات ملتقى أربيل الدولي للصحافة
| مشاهدات : 830 | مشاركات: 0 | 2021-04-12 10:10:00 |

سوق العمل في ظل الجائحة، أزمات مضاعفة

لويس اقليمس

 

 

لا أحد يشكّ في ما آلت إليه أحوال الشعوب والدول من بؤسٍ وتراجعٍ في الحقوق الآدمية التي فرضتها ظروف الجائحة وتحوّرات فيروساتها المستجدّة منذ أن اجتاحت العالم نهاية 2019، وماتزال تداعياتُها قائمة بقسوة وبشدّة رهيبة تُخيف العالم وأساطينه وحكوماته، بالرغم من الجهود الدولية للسعي لاحتواء المرض القاتل بشتى الطرق الوقائية والدوائية لغاية الساعة. ولعلّ من بين التداعيات العديدة لهذا الوباء القاتل الذي لم يشهد التاريخ له مثيلًا من حيث الشراسة واكتساح كلّ شيء وأيّ شيء أمامه، تعريض البشر إلى أزمات متلاحقة في الاقتصاد والسياسة والإدارة والعلاقات على أشكالها وتفاعلاتها، ومنها شبح البطالة القاتل الذي خيّمَ على أجواء المصانع والمعامل، ما أدّى إلى إغلاق تامّ أو شبه تامّ لهذه ولغيرها من الشركات التي كانت سندًا وتمويلاً لمعيشة الملايين من البشر.

أساسيات الحقوق

بالرغم من كون العمل وما يأتي من ورائه من كسبٍ لكفافِ اليوم وما يضيفهُ من ادّخار للبعض الآخر يقع من ضمن أساسيات الحقوق المواطنية في أية بقعة أو بلدٍ، إلاّ أنّ البشرية وقفت حائرة متسمّرةً أمام معضلة البطالة وما حتّمته من تداعيات ومشاكل عائلية وأسرية ومجتمعية ووطنية وعالمية في شموليتها للجميع. ومع كلّ الإجراءات المساندة واشكال التمويل التي تقدمت بها دولٌ متقدمة حضاريًا ومدنيًا في أنظمتها السياسية انطلاقًا من حق المواطن بتأمين عيشه ومعيشة أسرته بكرامة وشرف، إلاّ أنّ النظام المالي والتمويلي لم يستطع الصمود في بعض هذه الدول أمام التحديات الكبيرة المتزايدة بسبب استطالة فترة المحنة وامتداد تأثيراتها لميادين أخرى تأثرت بها قطاعات واسعة وخلقت مشاكل منزلية وأدّت إلى أزمات عائلية بين الأزواج وأفراد الأسر والأصدقاء عندما حدّت من العلاقات المجتمعية بكلّ اشكالها ووسائلها ومفرداتها.

لقد تراجع سوق العمل في كلّ المجتمعات بدرجة مخيفة ومضطربة لا تُنبئ بخير قريبٍ قادم، إلاّ في حالة ترقّب تغيير جذريّ إيجابيّ قادمٍ في وسائل تفكير الزعامات التي تحكم العالم وتتسيّد المشهد العام للحكومات وأذرعها في مناطق نفوذها. ومن هذه الوسائل الإيجابية المنتظرة من زعامات العالم بطبيعة الحال، عندما تعمد بحسن النية على تطبيق معايير إنسانية غير استغلالية ضدّ فئات هشّة وقابلة الانكسار بسبب ضعف هذه الأخيرة وعدم قدرتها على مواجهة الواقع والتحديات الكبيرة بسبب فقدانها الوسائل والأدوات التي تمنحها الثقة بالنفس والقدرة على المواجهة وكسب الرهان بكفاءتها المغيّبة وبقدراتها الكامنة التي تخشى إبرازَها لأية ظروفٍ أو أسباب. فعندما لجأت دولٌ متقدمة تفاعلت "مواطنيًا" باحترامٍ مع مجتمعاتها المتحضّرة، حصل ذلك لكون مواطني هذه المجتمعات اتصفت بكامل الثقة بالنفس وبقدرتها على مواجهة التحديات الصعبة بتعاونها المتضامن مع الدولة والمؤسسات التنفيذية للوصول إلى الأمان النفسي والجسدي والفكري والعلمي وتجاوز سقف المحنة بأقلّ الخسائر الاقتصادية والبشرية. وهذه تُحسب تمامًا لهذا الصنف من الدول المتقدمة، بالرغم من الخسائر البشرية التي راحت ضحية الجائحة بسبب التهاون وعدم الاكتراث أو الالتزام القاصر ببروتوكولات الوقاية والحماية والحذر. إلاّ أنّ سلوك الحياة اليومية في هذه الدول المتحضّرة صمدَ وواظبَ على شكل وأسلوب الحياة الجديدة التي فرضتها شروط الجائحة بسبب الضمانات وأشكال المساعدة والحزم التمويلية الضخمة التي تكفّلت بها حكومات هذه الدول في علاج الأزمات الاقتصادية وتأثيراتها الجانبية على الحياة المجتمعية وأشكالها ومفرداتها التي تأثرت بفعلها.

إنه من المؤسف أنّ بعض الأنظمة السياسية القلقة والمضطربة في منطقتنا، ومنها بطبيعة الحال النظام السياسي الهزيل القائم في العراق، بسبب غياب الإرادة القوية والإدارة الرشيدة، قد وقعت فريسة لأشكال عديدة من المخالفات والخروقات بحق المواطن البائس الذي احتار في أمر معيشته واستصعبَ تدبير شؤونه ومتطلبات بيته وأسرته بسبب شحة فرص العمل أو فقدان عمله أو وظيفته في أسواق القطاع الخاص. في حين واصل حياتَه الطبيعية من دون مشاكل تُذكر مَن احتمى بوظيفة عامة في صفوف الدولة المترهلة التي صارت ملجأً تمويليًا للمجتمع العراقي بالرغم من انتفاء وقصور إنتاجية موظفيها وبلوغها نسبة مقرفة لا تتعدى عشر دقائق في يوم الدوام الكامل، هذا في حالة عدم احتساب ما تفجّرت به قرائحُ الساسة ونوابُ الشعب بزيادة مثيرة في أيام العطل الرسمية وما زيد أو يُزاد عليها من أيام أخريات حسب قناعة الجهة التنفيذية في المركز أو المحافظات. وهذا ما يُعزى لتراكض المواطنين للتعيين في دوائر الدولة التي تكفل مرتبًا مضمونًا للمعيشة دون القطاع الخاص. والسبب واضح ومؤسف، لكون الدولة وإداراتها الفاشلة افتقدت لأبسط إجراءات التخطيط وخلت برامجُها من أية استراتيجيات تكفل وسائل وأدوات بناء الوطن والبشر معًا بالتكافل والتضامن مع القطاع الخاص الذي هو أساس بناء الأوطان وتقدّم صناعته وزراعته عبر تشجيع وسائل الإنتاج وتحفيز هذا القطاع المهمّ لأداءٍ أفضل من خلال سنّ التشريعات والقوانين الصحيحة التي تكفلُ له مثل هذا التقدّم في العمل والإبداع والإنتاج كي يتنافس مع المستورد الخاضع لإرادات جهات سياسية مرتبطة بدول الجوار التي لا يطيب لها تقدّم القطاع الخاص الوطني في البلاد.

ضمان اجتماعي مقابل المواطنة

صحيحٌ أنّ شرائح مجتمعية في الدول المتقدمة قد خسرت وظائفها غير الثابتة في سوق العمل في القطاع الخاص بسبب الإغلاق التام أو الجزئي لصغار الشركات والمصانع، لكنها لقيت من جانب حكوماتها كلّ الدعم وأشكال المساعدة بصورة مباشرة أو عبر تنظيمات حكومية أو منظمات خيرية فاعلة في مجتمعاتها. وهذا يُحسب سلوكًا إيجابيًا لهذه الحكومات التي تضمن قوانينُها أبسط أنواع الرعاية الاجتماعية ولو في حدودها الدنيا، تقديرًا للصفة المواطنية لكلّ فردٍ يعيش فوق أراضيها. ومنه ما يتنعم به اللاجئون الشرعيون وغير الشرعيين المقيمون في هذه الدول. وممّا لا شكّ فيه هناك أفرادٌ ومواطنون عراقيون سبق أن اتخذوا من دول غربية ملجأً آمنًا لهم ولأسرهم، مازالوا يستفيدون من حسنات نظام الرعاية الاجتماعية في دول الاغتراب بالرغم من تمتعهم بامتيازات مالية ووظيفية في بلدهم الأصلي بسبب ميزة المواطنة المزدوجة، بعكس مَن بقي صابرًا صامدًا من مواطنيهم طيلة فترة الأزمات التي تعرّض لها الوطن والشعب بسبب تقلبات أنظمة الحكم.

ومن محاسن الأنظمة المتقدمة في العالم، بما فيها دولٌ إقليمية وعربية شقّت طريقها نحو التحضّر والتمدّن واحترام حقوق البشر الذين ترعاهم أبويًا، التزام أرباب العمل باللوائح الوطنية في بلدانها بأقصى ما يمكنها ذلك حين تولدت لديها القناعة الكافية بمراعاة ظروف موظفيها وعمالها بعملٍ جزئيّ حفاظًا على كرامة المواطن لحين استتباب الظروف وعودة الحياة إلى دورتها. وهذا الإجراء جاء في بعضٍ من أسباب جزئياته بسبب تعاون الحكومات مع سوق القطاع الخاص من أجل إبقاء كرامة الموظف عالية قدر المستطاع وعدم تعريضه للإهانة والتسمّر في الساحات والشوارع بحثًا عن مورد خائب شحيح في زمن الغدر والفاقة. ومن المفارقات بين ما حصل في العراق قبل أكثر من عام فيما يخصّ انتفاء الحاجة لأربع مواليد متتالية وإحالتهم على التقاعد القسري وتوظيف بدائل عنهم بحجج واهية للتخلّص من عبئهم بسبب تقادمهم في السنّ، نرى مواقف مغايرة أكثر إنسانية في احتفاظ دول متقدمة بطاقات المسنّين لأطول فترة ممكنة تجاه الذين تجد فيهم كلّ خيرٍ وبركة ومواظبة في زيادة الإبداع والإنتاجية بسبب خبراتهم القوية ومهاراتهم المكتسبة، ما ينمّ عن عمق التقدير والتمسّك بالطاقات المبدعة وليس برميها رمية الكلاب لتجد مصيرها تمدّ يديها بسبب تفاقم الحاجة وصعوبة توفير لقمة العيش لقلّة المرتّب التقاعدي الذي لا يسدّ رمق العيش في أدنى صوره. فليس بهذه الصور الشائنة يتمّ التعامل مع كبار السنّ الذين عندما لا توفّر الدولة ما يضمن حياة حرة كريمة لمواطنيها الذين تقفر بهم فرص العثور على العمل حين تسريحهم قسريًا وعدم توفر نظام اجتماعي وطني يقي حياتهم ويديمُ حصولهم على مورد إضافيّ لإدامة حياتهم بما يستحقونه من لدن وطنهم والمؤسسات التي خدموها طيلة فترة عملهم. وهذا ينطبق أيضًا على سوق العمل في القطاع الخاص حينما تفتقر شركات ومكاتب القطاع الخاص إلى نظام عادلٍ للرعاية الاجتماعية الذي يكفل حياة كريمة للعامل حينما تنتهي فترة عمله لأية أسباب.

في هذا الصدد، ولتسهيل اندماج المنتهية عقود عملهم في الدول المتقدمة، نجد ما يملأ فراغ الدولة عبر نقابات أو منظمات تتولى تسهيل البحث عن فرص عمل ومبادرات اجتماعية لمَن فقدوا وظائفهم أو للباحثين عن عمل يدرّ موردًا يكفي حاجة الحياة اليومية قدر المستطاع. وهذا من حسنات الأنظمة السياسية الصادقة مع شعوبها والباحثة عن خدمة مواطنيها، والسبب يعود للخشية من محاسبتها من قبل الشعب وعزوف الناخبين في دورات لاحقة عن إعادة تدويرهم بسبب الفشل في تأمين ما يسدى من خدمات للناخب. وهذا، بعكس ما يحصل في أنظمتنا المتخلفة والأنانية والمصلحية حيث يفتقر الناخب لأدنى درجات الوعي والإدراك لمصلحته ومصلحة وطنه عندما يقع في كلّ مرة فريسة لوعود معسولة كاذبة في معظمها من جانب القائمين المتلاعبين بمصيره ومصير وطنه. من هنا لا نجد سببًا موجبًا لإدارة الظهر لكبار السنّ الباحثين عن عمل لاسيّما عندما يكونون من طبقة الذين يتصفون بالخبرة الجادة والمهارات الإدارية والمهنية التي من شأنها خلق أجواء إيجابية لزيادة الإنتاج وتقدّم تطبيقات العمل. فحينما يجتمع صناع القرار وأصحاب الخبرات التنفيذية والمهنية يمكن للمشروع، أيّ مشروع، أن يخلق نسيجًا اقتصاديًا ومنتجًا في أعلى مراحله. فهذا إلى جانب الفائدة المرجوّة من الخبرة المهنية والمهارة الإدارية، سيخرج بنتائج مفيدة على صعيد امتصاص البطالة قدر المستطاع عندما تدور الماكنة ويسير العمل بوتائر صحيحة ضمن المخطَّط له.

من هنا، يبقى العمل الوظيفي من القضايا الأساسية لمستقبل المجتمعات في أية دولة أو منطقة من أجل ازدهار اقتصاديات هذه الدول وتعافيها وتجاوز أزمات البطالة وصولاً للتماسك الاجتماعي والتوازن الأسري بدل البحث عن مفرّ أو أنفاق غير مجدية لخلق المشاكل أو الوقوع في المحاذير أو الالتجاء إلى وسائل جرمية غير طبيعية في إنهاء الحياة. فالعمل الجيّد نوعٌ من العبادة وبه يستحق العامل أجرَه كي يعيش كريمًا حرًّا على أساسه والدفع به للمساهمة في صالح الخير العام له ولأسرته ولمجتمعه ووطنه من خلال تطوير القدرات وشحذ القابليات نحو الأفضل. كما أنّ العامل الصالح أو الموظف الجيّد هو مَن يشعر بالفرح الغامر ويجد معنى لعمله حين تحقيقه تقدّمًا في أدائه من دون معاناة أو منغّصات تقف عثرة أمامه. وهذا ما نحتاجُه من صفات وإجراءات لتحقيق العدالة الاجتماعية في محيطنا الوطني. فالكثير من هذه ومن غيرها مفقودٌ في بلادنا وفي مخططات أنظمتنا السياسية المتتالية التي لم تتقدّم خطوات جادّة باتجاه تأمين حياة مواطنيها كما يليق في كلّ مراحل حياتهم.

وفقًا لـ Apec ، يجب أن تخلق فرصًا: "من المرجح أن يتباطأ التنقل المهني بشكل كبير وتستمر صعوبات التوظيف.

Selon l'Apec, elle devrait créer des opportunités: «La mobilité professionnelle est susceptible de ralentir considérablement et les difficultés d'emploi persistent.

وفقا لأبيك، وينبغي حتى خلق فرص: "من المرجح أن يتباطأ بشكل كبير وصعوبات التوظيف أن تستمر الحركة الفنية.

Selon l'APEC, même des opportunités devraient être créées: «Le mouvement technique est susceptible de ralentir considérablement et des difficultés d'emploi.

Impossible de charger les résultats complets

Réessayer

Nouvel essai…

Nouvel essai…

مشكلة لا تستثني أكفأ العمال.

Un problème qui n'exclut pas les travailleurs les plus efficaces.

والمشكلة التي لا تجنيب معظم العمال المؤهلين.

Un problème qui n'épargne pas la plupart des travailleurs qualifiés.

Impossible de charger les résultats complets

Réessayer

Nouvel essai…

Nouvel essai…

"يجب أن يكون العمل مكانًا للوفاء للإنسانية"

"Le travail doit être un lieu d'épanouissement pour l'humanité"

"يجب أن يكون العمل في مكان الوفاء للبشرية"

"Le travail doit être un lieu de loyauté envers l'humanité."

Impossible de charger les résultats complets

Réessayer

Nouvel essai…

Nouvel essai…

Impossible de charger les résultats complets

Réessayer

Nouvel essai…

Nouvel essai…

بناءً على شهادات من رواد الأعمال ، متقاطعة مع مقتطفات من الكتاب المقدس ، السلطة التعليمية للباباوات ونصوص من كبار الروحانيين ، يقدم الكتيب رحلة لا تدعو فقط القائد إلى التفكير في عمله وتفاعلاته. مع العائلة أو الحياة الروحية ، ولكن أيضًا في العمل داخل الشركة.

S'appuyant sur des témoignages d'entrepreneurs, croisés d'extraits de la Bible, de l'autorité pédagogique des papes et de textes d'éminents spirites, le livre propose un voyage qui invite non seulement le leader à réfléchir sur son travail et ses interactions. Avec la vie de famille ou spirituelle, mais aussi au travail au sein de l'entreprise.

Impossible de charger les résultats complets

Réessayer

Nouvel essai…

Nouvel essai…

Impossible de charger les résultats complets

Réessayer

Nouvel essai…

Nouvel essai…

 

"، يسأل ، على سبيل المثال ، الكتيب ، ويدعو رائد الأعمال للتفكير في دوره كقائد والقواعد التي يضعها في عمله

», Demande, par exemple, la brochure, et invite l'entrepreneur à réfléchir sur son rôle de leader et les règles qu'il fixe dans son entreprise.

"، يسأل، على سبيل المثال، وكتيب، ودعوة منظم للتفكير في دوره كقائد والقواعد وقال انه يضع في عمله

", Il demande, par exemple, un manuel, et invite un entrepreneur à réfléchir à son rôle de leader et aux règles qu'il met dans son travail."

Impossible de charger les résultats complets

Réessayer

Nouvel essai…

Nouvel essai…

ومن هنا تأمل "العمل الجيد" ، المصمم على أنه "عمل يسمح للإنسان أن يكون مستحقًا تمامًا ، وأن يعيش على أساسه ، وأن يساهم في الخير العام ، وأن يتطور ويزدهر

Par conséquent, vous contemplez le «bon travail», qui est conçu comme «un travail qui permet à l'homme d'être pleinement digne, de vivre sur ses fondations, de contribuer au bien commun, de se développer et de prospérer».

وبالتالي انعكاس على "نوعية العمل"، تصور بأنه "العمل الذي يسمح الرجل لتكون جديرة تماما، ليعيش بالقرب منه والمساهمة في الصالح العام، لتطوير وازدهار

Ainsi une réflexion sur la «qualité du travail», conçue comme «un travail qui permet à l'homme d'être pleinement digne, de vivre près de lui et de contribuer au bien commun, de se développer et de prospérer».

Impossible de charger les résultats complets

Réessayer

Nouvel essai…

Nouvel essai…

 

"

...

Impossible de charger les résultats complets

Réessayer

Nouvel essai…

Nouvel essai…

 

 










أربيل - عنكاوا

  • موقع القناة:
    www.ishtartv.com
  • البريد الألكتروني: web@ishtartv.com
  • لارسال مقالاتكم و ارائكم: article@ishtartv.com
  • لعرض صوركم: photo@ishtartv.com
  • هاتف الموقع: 009647516234401
  • رقم الموقع: 07517864154
  • رقم إدارة القناة: 07504155979
  • البريد الألكتروني للإدارة:
    info@ishtartv.com
  • البريد الألكتروني الخاص بالموقع:
    article@ishtartv.com
جميع الحقوق محفوظة لقناة عشتار الفضائية © 2007 - 2024
Developed by: Bilind Hirori
تم إنشاء هذه الصفحة في 0.6799 ثانية