وأضاف كوك أن الشركة تتوقع "قدرات تمثل طفرة استثنائية للذكاء الاصطناعي التوليدي، وهو سبب استثمارنا في الوقت الحالي بشكل ضخم في هذا المجال. نعتقد أننا سنتيح فرصا تحدث تحولا للمستخدمين حينما يتعلق الأمر بالإنتاجية وحل المشكلات وأكثر من ذلك".
وكانت أبل أبطأ في طرح الذكاء الاصطناعي التوليدي من منافسيها مثل مايكروسوفت وألفابت المالكة لغوغل اللتين تدمجان الذكاء الاصطناعي في منتجات.
وأشار كوك اليوم إلى أن الذكاء الاصطناعي بالفعل يعمل خلف الكواليس في منتجات أبل، لكنه قال إنه سيكون هناك مزيد من الأخبار حول خصائص واضحة تعمل بالذكاء الاصطناعي في وقت لاحق من العام الجاري.
وأوضح كوك "كل أجهزة ماك التي تعمل برقائق أبل هي آلات ذكاء اصطناعي ذات قدرات استثنائية. في الواقع، لا يوجد حاسوب أفضل منها للذكاء الاصطناعي في السوق اليوم".
وأفادت بلومبرغ في وقت سابق بأن أبل تعتزم استخدام الذكاء الاصطناعي لتحسين قدرتها على البحث في البيانات المخزنة على أجهزة أبل.