———-
كلما يأتيني طيفيكِ
أنهض أتركُ مقعدي
أبحث ، أفتش في غرفتي
أصرخ ، أفرح
أفتح الباب
أنظر مَن النافذة
أسل الجيران
أحاول إقناع نفسي
أنادي رباه لعلّها عادت
لعلها بشوقاً لصحبتي
لعلها على صدري الساخن تسترخي
وما هي الا لحظات
وبعض الخطوات
وبعدها
وقعت على وجهي
عندها أبتسمت ومعها تألمت
تذكرت أنني ... مخمور بحبها
من قدمي لأعلى
نقطة في رأسي .
جاني
والبقية تأتي