قداسة البطريرك مار آوا الثالث يصل لبنان بزيارة بطريركية      القداس الإِلهي بمناسبة عيد إِنتقال القديسة مريم العذراء إِلى السماء - كنيسة مريم العذراء للأرمن الارثوذكس في زاخو      دير مار كبرئيل.. ستة عشر قرناً من الروحانية والصمود      عيد انتقال العذراء في كنيسة مار يوسف في قضاءالشيخان: إيمان وتقليد متجدد      قداس عيد انتقال العذراء مريم الى السماء - مزار مريمانا في عنكاوا      النسخة الثانية من معرض نورشوبينغ للكتاب: حيث تلتقي الثقافات      كاتدرائية مار يوخنا المعمدان البطريركية في عنكاوا تحتفل بتخرج طلبة الدورة الصيفية للتعليم المسيحي واللغة الآشورية      ‎قداسة البطريرك مار افرام الثاني يترأس صلاة المساء في كنيسة مار كبرئيل في رونا - السويد      غبطة البطريرك يونان يحتفل بقداس عيد انتقال السيّدة العذراء مريم وبركتها للكروم، دير سيّدة النجاة البطريركي - الشرفة، لبنان      “كورال أم النور السرياني” يقيم أمسية روحية بمناسبة ذكرى انتقال السيدة العذارء الى السماء بالنفس والجسد      سيطرة كاملة.. شيماييف يرسل تحذيرًا مرعبًا لمنافسيه في UFC      أمريكا تسحب كامل قواتها من بغداد إلى أربيل      فؤاد حسين: نجحنا في إبعاد العراق عن ساحة الحرب ونزع السلاح من الفصائل يحتاج لحوار      مايكروسوفت تكشف عن رؤيتها لمستقبل نظام تشغيل "ويندوز"      إسرائيل توسع بحثها عن وطن لفلسطينيي غزة      ابتكار أول لسان صناعي في العالم.. أطباء يكشفون ما يفرقه عن الطبيعي      الحكومة العراقية تمضي بمشروع استيراد الغاز المسال لتأمين الكهرباء      الأهوار مهددة بالزوال.. تقرير دولي يدق ناقوس الخطر في العراق      مخرجات قمة ترامب وبوتين.. لا اتفاق لوقف الحرب في أوكرانيا      9 أسباب شائعة للرؤية الضبابية يجب معرفتها
| مشاهدات : 816 | مشاركات: 0 | 2025-06-12 08:29:07 |

بين النظافة والموضة... حقائق صادمة عن لحى الرجال

© Getty Images / Mike Harrington

 

عشتارتيفي كوم- وكالة سبوتنك/

 

كشفت دراسة جديدة أجرتها مجموعة من العلماء عن حقائق صادمة عن اللحى، التي قالت إنها "تعد موطنا لمليارات الكائنات الدقيقة معظمها بكتيريا، وفطريات، وفيروسات، إذ يوفر شعر الوجه بيئة فريدة لنموها".

أظهرت الدراسة أن اللحى تدعم تجمعًا ميكروبيًا كثيفًا ومتنوعًا، مما عزز الاعتقاد السائد بأنها غير صحية بطبيعتها.

وتشكل اللحى بيئة دافئة، وغالبًا رطبة، حيث تتراكم بقايا الطعام والزيوت، وهي ظروف مثالية لنمو الميكروبات. تزدهر هذه الميكروبات ليس فقط بفضل الأجواء الدافئة والرطبة التي توفرها اللحى، بل أيضًا بسبب التعرض المستمر للملوثات والميكروبات الجديدة، وخاصةً من الأيدي التي تلامس الأسطح والوجه بشكل متكرر.

وأظهرت الدراسات السابقة أن شعر الوجه يمكن أن يحتفظ بالبكتيريا والسموم البكتيرية حتى بعد غسله. أدى ذلك إلى فكرة راسخة مفادها أن اللحى تعمل كمستودعات للبكتيريا ويمكن أن تشكل خطرًا على الآخرين بالعدوى.

ووجدت إحدى الدراسات أن العاملين في مجال الرعاية الصحية ذوي اللحى لديهم حمولات بكتيرية أعلى على وجوههم مقارنةً بزملائهم الذين حلقوا ذقونهم.

ويمكن أن تنشر اللحى أحيانًا عدوى جلدية، مثل القوباء، وهو طفح جلدي معدٍ غالبًا ما تسببه المكورات العنقودية الذهبية، والتي توجد عادةً في شعر الوجه.

وفي حالات نادرة، يمكن أن تظهر أيضًا طفيليات في اللحى أو الحواجب أو الرموش، خاصةً في حالات سوء النظافة أو الاتصال الوثيق بشخص مصاب.

 

أهمية نظافة اللحى

يمكن أن يؤدي إهمال اللحى إلى التهيج والالتهاب والعدوى. الجلد تحت اللحية، الغني بالأوعية الدموية والنهايات العصبية والخلايا المناعية، حساس للغاية للعوامل البيئية والميكروبية. عندما يتراكم الزهم والجلد الميت وبقايا الطعام والملوثات، فإنها قد تهيّج الجلد وتشكل بيئة خصبة لنمو الفطريات والبكتيريا.

ووفقا للدراسة التي نشرتها مجلة "ساينتفيك أليرت"، يوصي الخبراء بشدة بغسل اللحية والوجه يوميًا. فهذا يزيل الأوساخ والزيوت والمواد المسببة للحساسية والجلد الميت، مما يساعد على منع تراكم الميكروبات.

 










أربيل - عنكاوا

  • رقم الموقع: 07517864154
  • رقم إدارة القناة: 07504155979
  • البريد الألكتروني للإدارة:
    [email protected]
  • البريد الألكتروني الخاص بالموقع:
    [email protected]
جميع الحقوق محفوظة لقناة عشتار الفضائية © 2007 - 2025
Developed by: Bilind Hirori
تم إنشاء هذه الصفحة في 1.1916 ثانية