امسية ميلادية لـ “كورال أم النور السرياني” وبمشاركة “براعم أم النور” – كنيسة ام النور في عنكاوا      رئيس ديوان أوقاف الديانات المسيحية والايزيدية والصابئة المندائية "إعادة افتتاح دير مار أوراها التاريخي للكلدان في نينوى رسالة سلام إلى العالم"      قداسة البطريرك مار آوا الثالث يستقبل حضرة السيد سعد شمدين آغا سليڤاني      بدعوة من قداسة البطريرك مار آوا الثالث.. البطريركية تستضيف حفل الاستقبال السنوي الثالث بمناسبة عيد الميلاد المجيد ورأس السنة الجديدة لأعضاء السلك الدبلوماسي ومُمثّلي الحكومات لدى إقليم كوردستان العراق المُقيمين في أربيل      بعد زيارة البابا... مسيحيّو لبنان يستعدّون لعيد الميلاد بقلوب مطمئنّة      غبطة المطران مار ميلس زيا يستقبل البروفسور الدكتور أفرام يلدز، رئيس كرسي نينوى الاكاديمي في جامعة سالامانكا في اسبانيا      غبطة البطريرك يونان يزور بازيليك القديس جرجس في مدينة أوكسنهاوزِن، ألمانيا      بالصور.. نيافة المطران مارنيقوديموس داؤد متي شرف يستقبل سعادة القنصل العام لدولة روسيا في اربيل السيد مكسيم روبن      المجلس الشعبي يستقبل الأستاذ سعيد شامايا      جمعية الكتاب المقدس تزور سيادة المطران نيقوديموس داود متي شرف رئيس أساقفة السريان الأرثوذكس في الموصل وكركوك وإقليم كوردستان      ملياردير هندي يُهدي ميسي ساعة قيمتها أكثر من مليون يورو      رموز QR المزيفة.. كيف تحمي هاتفك من الاحتيال الرقمي؟      رسالة قداسة البابا لاوُن الرَّابع عشر بمناسبة اليوم العالميّ التَّاسع والخمسين للسَّلام      بهدف تعزيز السلامة المرورية.. داخلية كوردستان تعلن تعليمات جديدة لاستيراد السيارات لعام 2026      منظمة بصرياثا: بدأنا إجراءات تشكيل إقليم البصرة وفق المادة 119 من الدستور      بعد قرار ترمب بتخفيف القيود عنها.. ما هي فوائد وأضرار الماريجوانا؟      أستراليا تخطط لشراء أسلحة المواطنين بعد هجوم سيدني      قرار جديد.. ترامب يعلق قرعة "غرين كارد" للهجرة إلى أميركا      واشنطن تقر صفقة أسلحة لتايوان بـ11 مليار دولار وبكين تطالب بوقف تسليح تايبيه "فورا"      بعد هجوم سيدني الدامي.. إحباط "تحرك مريب" باتجاه شاطئ بوندي
| مشاهدات : 1468 | مشاركات: 0 | 2019-04-22 14:15:05 |

تلميح أمريكي بإجراءات ضد العراق في حال لم يلتزم بالعقوبات على ايران

 

عشتارتيفي كوم- باسنيوز/

 

في أول تعليق علني لمسؤول أميركي رفيع ، حول العواقب التي قد يتعرض لها العراق في حال عدم امتثاله للعقوبات الأميركية المفروضة على إيران، لمح القائم بأعمال السفارة الأميركية في العراق، جوي هود، أول من أمس، إلى إمكانية أن تتجه بلاده لاتخاذ «إجراءات دبلوماسية ضد العراق في حال لم يلتزم».

وقال هود في مقابلة مع قناة «دجلة» الفضائية، إن «الولايات المتحدة لا تراقب إيران من القواعد التي توجد فيها قواتها في العراق، ولا نملك قواعد فيه». وذكر أن بلاده «تريد من العراق أن يكون مستقلاً بمجال الطاقة. أعطينا الحكومة استثناءات قصيرة الأمد بخصوص استيراد الطاقة من إيران. نريد أن يقوم العراق بإنتاج الطاقة والغاز دون الاستعانة بأحد».

واتهم إيران بـ«الضغط على العراق لخرق العقوبات الأميركية. نحن نراقب الأمر عن كثب ونتخذ إجراءات بهذا الصدد، ونوقف أي تحويلات لشركات وأفراد، خصوصاً من المرتبطين بجهات إيرانية كـ(الحرس الثوري)».

بدوره، قلل عضو لجنة العلاقات الخارجية في مجلس النواب عن تحالف «الإصلاح» فرات التميمي، من أهمية تصريحات القائم بالأعمال الأميركي، باعتبار أنه «قائم بالأعمال ولا يرتقي إلى مستوى عالٍ في الدبلوماسية الأميركية». واستبعد فرضية العقوبات الأميركية، وقال: «نحن بانتظار مجيء السفير الأميركي الجديد، لنرى ما يمكن عمله، وما هو الموقف الأميركي بالضبط».
وعبر التميمي في حديث لصحيفة «الشرق الأوسط» اللندنية ، تابعته (باسنيوز) عن قناعته بعدم «إقدام الولايات المتحدة الأميركية على فرض عقوبات دبلوماسية أو غير دبلوماسية على العراق، نتيجة موقف العراق الواضح من العقوبات، وارتباط البلدين باتفاقية الإطار الاستراتيجي». وأشار إلى أن «موقف الحكومة العراقية واضح تجاه العقوبات ضد إيران. والعراق يرتبط بجغرافيا كبيرة معها، الولايات المتحدة تدرك ذلك، شخصياً ليست لدي خشية من عقوبات أميركية».

لكن رئيس «مركز التفكير السياسي»، إحسان الشمري، يرى أن «فرض عقوبات دبلوماسية أمر وارد، وقد يؤدي ذلك إلى فتور في العلاقات بين واشنطن وبغداد، خصوصاً أن رئيس الحكومة عادل عبد المهدي كان قد أعلن أنه لن يلتزم بالعقوبات الأميركية ضد طهران». ويقول الشمري للمصدر نفسه: «أتصور أن واشنطن تضع العراق الآن في دائرة اختبار قدرته على إيجاد البدائل ، خصوصاً في ظل المساحة المتوفرة لديه ، والرغبة السعودية والأردنية والمصرية في تجهيزه بالطاقة الكهربائية ، ما يعني قدرته على الاستغناء عن الطاقة الإيرانية».

وتوقع الشمري أنه «في حال لم يسر العراق باتجاه إيجاد البدائل، فستقوم الولايات المتحدة بفرض عقوبات عبر مسارين: الأول دبلوماسي قد يؤدي إلى تضرر العلاقات بين واشنطن وبغداد، أما الثاني فهو الأصعب، ويخلخل الأوضاع السياسية، ويتمثل في فرض عقوبات على شخصيات وفصائل مسلحة وثيقة الصلة بإيران».

كما توقع الشمري أن «تعلن الولايات المتحدة في شهر يونيو/ حزيران المقبل أو الذي يليه، قوائم بأسماء شخصيات سياسية وفصائل وتجار مقربين لإيران، ويقومون بغسل أموالها في العراق، على لائحة الإرهاب، خصوصاً أن الكونغرس الأميركي قد ناقش إصدار قانون مطاردة الجهات التي تساهم في زعزعة الاستقرار في العراق».

إلى ذلك، عد النائب عن تحالف «الفتح» قصي عباس، أمس، حديث هود «أسلوباً جديداً لابتزاز السلطتين التنفيذية والتشريعية، بهدف الحيلولة دون أي تشريع أو قرار من شأنه تقنين الوجود الأميركي في العراق».

وطالب عباس في تصريحات، الخارجية العراقية، باستدعاء القائم بالأعمال وتسليمه مذكرة احتجاج رسمية. معتبراً حديثه «تدخلاً في الشؤون الداخلية، وله تأثير سلبي على طبيعة العلاقة بين العراق وأميركا».

 










أربيل - عنكاوا

  • رقم الموقع: 07517864154
  • رقم إدارة القناة: 07504155979
  • البريد الألكتروني للإدارة:
    [email protected]
  • البريد الألكتروني الخاص بالموقع:
    [email protected]
جميع الحقوق محفوظة لقناة عشتار الفضائية © 2007 - 2025
Developed by: Bilind Hirori
تم إنشاء هذه الصفحة في 0.6807 ثانية