بدعوة من قداسة البطريرك مار آوا الثالث.. البطريركية تستضيف حفل الاستقبال السنوي الثالث بمناسبة عيد الميلاد المجيد ورأس السنة الجديدة لأعضاء السلك الدبلوماسي ومُمثّلي الحكومات لدى إقليم كوردستان العراق المُقيمين في أربيل      بعد زيارة البابا... مسيحيّو لبنان يستعدّون لعيد الميلاد بقلوب مطمئنّة      غبطة المطران مار ميلس زيا يستقبل البروفسور الدكتور أفرام يلدز، رئيس كرسي نينوى الاكاديمي في جامعة سالامانكا في اسبانيا      غبطة البطريرك يونان يزور بازيليك القديس جرجس في مدينة أوكسنهاوزِن، ألمانيا      بالصور.. نيافة المطران مارنيقوديموس داؤد متي شرف يستقبل سعادة القنصل العام لدولة روسيا في اربيل السيد مكسيم روبن      المجلس الشعبي يستقبل الأستاذ سعيد شامايا      جمعية الكتاب المقدس تزور سيادة المطران نيقوديموس داود متي شرف رئيس أساقفة السريان الأرثوذكس في الموصل وكركوك وإقليم كوردستان      اختتام فعاليات المؤتمر الدولي السابع بعنوان: "رعاية الكنيسة للأشخاص المصابين باضطرابات نفسية" في العاصمة الروسية موسكو      غبطة البطريرك يونان يزور إرسالية القديس مار اسحق النينوي السريانية الكاثوليكية في مدينة ستراسبورغ، فرنسا      رئيس الديوان الدكتور رامي جوزيف آغاجان يستقبل السيد ماغنوس الممثل عن السفارة الألمانية      واشنطن تقر صفقة أسلحة لتايوان بـ11 مليار دولار وبكين تطالب بوقف تسليح تايبيه "فورا"      بعد هجوم سيدني الدامي.. إحباط "تحرك مريب" باتجاه شاطئ بوندي      مصدر في وزارة المالية: سنرسل 120 مليار دينار من الإيرادات غير النفطية إلى بغداد مطلع الأسبوع المقبل      سافايا وويلسن: سنجعل العراق عظيماً مرة أخرى      تحذير عالمي.. 72 ساعة فقط تفصلنا عن "يوم قيامة مداري" لا رجعة فيه      ليس النظام الغذائي ولا الرياضة.. عامل ثالث حاسم يتنبأ بطول العمر      أرقام فلكية.. الفيفا يعلن عن الجوائز المالية لكأس العالم 2026      البابا لاوُن الرابع عشر: قلبنا القلِق سيجد المرفأ والكنز في محبة الله التي نجدها بمحبتنا للقريب      هيئة الأوراق المالية العراقية: اكتمال إجراءات تأسيس سوق أربيل للأوراق المالية      الصدر يجمّد قوات «سرايا السلام» في البصرة وواسط
| مشاهدات : 901 | مشاركات: 0 | 2024-12-09 09:32:06 |

المخابرات الأميركية تراقب الأسلحة الكيمياوية بسوريا بشكل مكثف

من سوريا - أرشيفية

 

عشتارتيفي كوم- العربية نت/

 

قال مسؤول أميركي للصحافيين إن الولايات المتحدة تعمل مع العديد من البلدان الأخرى في الشرق الأوسط لمنع الأسلحة الكيمياوية التي يمتلكها نظام الرئيس بشار الأسد من الوقوع في الأيدي الخطأ.

وتشعر الولايات المتحدة وحلفاؤها بالقلق من أن انهيار الجيش السوري وقوات الأمن الأخرى - والفوضى التي تجتاح البلاد - سيسمح للجماعات الإرهابية بالاستيلاء على الأسلحة الخطرة التي يحتفظ بها نظام الأسد.

وقال الرئيس بايدن في خطاب ألقاه يوم الأحد: "سندعم جيران سوريا - لبنان والعراق والأردن وإسرائيل - من أي تهديد يمكن أن ينشأ عن سوريا".

وقال وزير الخارجية توني بلينكن في بيان يوم الأحد: "سندعم الجهود الدولية لمحاسبة نظام الأسد ومؤيديه على الفظائع والانتهاكات المرتكبة ضد الشعب السوري، بما في ذلك استخدام الأسلحة الكيمياوية".

واستخدم نظام الأسد أسلحة كيمياوية ضد المدنيين السوريين في عام 2013، منتهكًا "الخط الأحمر" الذي حدده الرئيس أوباما قبل عام عند مناقشة ما قد يؤدي إلى التدخل العسكري الأميركي.

وتراجع أوباما في النهاية عن تهديداته بقصف سوريا وأبرم صفقة مع روسيا لتدمير مخزونات نظام الأسد من الأسلحة الكيمياوية. لكن المسؤولين الاستخباراتيين الأميركيين وغيرهم من الغربيين يعتقدون أن النظام انتهك الصفقة واحتفظ ببعض أسلحته الكيمياوية.

وعلى مدار الـ 48 ساعة الماضية، نفذت القوات الجوية الإسرائيلية غارات جوية ضد عشرات القواعد العسكرية السورية ومستودعات الأسلحة والمرافق التي كانت جزءًا من برامج الأسلحة الكيمياوية والصواريخ الباليستية السورية، وفقًا لمسؤولين إسرائيليين.

وقال مسؤول إسرائيلي لـ"أكسيوس": "لدينا مسؤولية التأكد من عدم وقوع أنظمة الأسلحة الاستراتيجية في الأيدي الخطأ".

وقال مسؤول أميركي أطلع الصحافيين يوم الأحد إن إدارة بايدن ركزت في الأيام الأخيرة على الأسلحة الكيمياوية السورية. وقال المسؤول إن الولايات المتحدة "على ثقة تامة" في وضع مخزون الأسلحة السورية، وإن خبراء الاستخبارات الأميركيين يعتقدون أنه لا يزال تحت السيطرة.

وقال المسؤول: "نحن نتخذ تدابير حكيمة للغاية بشأن هذا الأمر... ونبذل كل ما في وسعنا لضمان عدم وصول هذه المواد إلى أي شخص، وأن يتم الاعتناء بها". وأضاف: "نريد أن نتأكد من تدمير الكلور أو أشياء أسوأ من ذلك بكثير أو تأمينها. وهناك العديد من الجهود في هذا الصدد مع الشركاء في المنطقة".

وفي حين كانت الفصائل المسلحة في طريقها إلى دمشق يوم السبت، أصدروا بيانًا من غرفة الحرب المشتركة الخاصة بهم يؤكدون فيه أنهم لا يهتمون بالأسلحة الكيمياوية لنظام الأسد.

وقالت الفصائل السورية إنها ستتعامل مع القواعد والمرافق العسكرية لنظام الأسد بمسؤولية، وتعهدوا بتأمين البنية التحتية وعدم السماح لها بالوقوع في الأيدي الخطأ. كما أنهم أيضًا على استعداد للتنسيق مع المجتمع الدولي بشأن مراقبة الأسلحة والمواقع الحساسة في سوريا، وتقديم ضمانات بأنهم لن يستخدموا أي أسلحة محظورة بموجب القانون الدولي.

ووضع بايدن السياسة الأميركية بشأن الأزمة في سوريا للأيام الـ 43 المتبقية من إدارته في خطاب ألقاه يوم الأحد. وقال بايدن إنه سيتحدث إلى زعماء الشرق الأوسط في الأيام المقبلة وسيرسل مسؤولين أميركيين كبارًا إلى المنطقة لمناقشة الوضع. وقال بايدن: "سنعمل مع جميع المجموعات السورية لإنشاء عملية انتقال نحو سوريا مستقلة ذات سيادة تخدم جميع السوريين".

وأكد أن الأمر متروك للشعب السوري لتحديد مستقبله، لكن الولايات المتحدة مستعدة لدعم العملية.

وأقر بايدن بأن "بعض الجماعات المتمردة التي أطاحت بالأسد لها سجلها الخاص في الإرهاب وانتهاكات حقوق الإنسان". وحذر قائلاً: "لقد أخذنا علماً بتصريحات قادة هذه الجماعات المتمردة في الأيام الأخيرة. إنهم يقولون الأشياء الصحيحة الآن، ولكن... سنقيم ليس فقط أقوالهم، بل أفعالهم".

وألمح المسؤول الأميركي الذي أطلع الصحافيين على الأمر إلى أن إدارة بايدن كانت تتواصل في الأيام الأخيرة مع جميع جماعات المعارضة السورية، بما في ذلك هيئة تحرير الشام.

وقال المسؤول: "نحن على اتصال بجميع الجماعات السورية ولدينا طرق للتواصل مع الجميع في سوريا". وأكد بايدن أن أي حكومة مستقبلية في سوريا يجب أن تحترم سيادة القانون وتحمي الأقليات.

ووصف نهاية نظام الأسد بأنها "عمل أساسي من أعمال العدالة"، لكنه حذر من أن "إسقاط طاغية واحد ثم صعود طاغية جديد في مكانه سيكون بمثابة إهدار لهذه الفرصة التاريخية".

 










أربيل - عنكاوا

  • رقم الموقع: 07517864154
  • رقم إدارة القناة: 07504155979
  • البريد الألكتروني للإدارة:
    [email protected]
  • البريد الألكتروني الخاص بالموقع:
    [email protected]
جميع الحقوق محفوظة لقناة عشتار الفضائية © 2007 - 2025
Developed by: Bilind Hirori
تم إنشاء هذه الصفحة في 0.5812 ثانية