قداسة البطريرك مار آوا الثالث يستقبل السيد كلاوديو كوردوني، نائب الممثل الخاص للأمين العام لبعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق (يونامي)      غبطة البطريرك مار اغناطيوس يوسف الثالث يونان يزور المكتبة والمخطوطات في معهد مار أفرام للدراسات المسكونية في كوتايام – كيرالا، الهند      رئيس الديوان يحضر افتتاح المهرجان الرياضي الكشفي للأرمن / بغداد      غبطة البطريرك ساكو يستقبل السفير الفرنسي لدى بغداد      البيان الختامي لمعرض نورشوبينغ للكتاب –النسخة الثانية      صور لمراسيم ايقاد الشعلة بمناسبة عيد القديس مار متى الناسك      قداسة البطريرك مار آوا الثالث يستقبل رئيس ديوان أوقاف الديانات المسيحية والإيزيدية والصابئة المندائيين      كنيسة غزة صامدة وسط التصعيد... مركز روحيّ ومأوى للمدنيّين      استقبال غبطة البطريرك يونان في مقرّ كرسي كاثوليكوس الكنيسة السريانية الكاثوليكية الملنكارية، تريفاندروم – كيرالا، الهند      رئيس الديوان د. رامي اغاجان يشارك في احتفالات عيد مار متى في بعشيقة      التفاصيل الخفية في صفقة      استبعد ريال مدريد.. ياسر القحطاني يختار بطل دوري أبطال أوروبا هذا الموسم      أيهما أخطر.. النحافة المفرطة أم الوزن الزائد؟      لجنة وزراء مجلس اوروبا تطالب بالافراج عن صلاح الدين دميرتاش      الخريف يبدأ فعلياً بالعراق بانخفاض ملحوظ في درجات الحرارة      الخارجية الأميركية: واشنطن يجب أن تكون الشريك العسكري المفضل للعراق      دبابات إسرائيل تتوغل في مدينة غزة وسط موجة نزوح ضخمة.. وفيتو أميركي ضد وقف الحرب      البابا يستقبل فيليبو غراندي ويتطرق معه إلى أوضاع اللاجئين في العالم      إقليم كوردستان.. حظر التغطية الإعلامية للجرائم بهدف حماية التحقيقات ومنع التأثير النفسي      القنصلية الأميركية: نقف مع إقليم كوردستان لبناء منطقة أكثر ازدهاراً
| مشاهدات : 517 | مشاركات: 0 | 2025-09-19 14:38:44 |

أيهما أخطر.. النحافة المفرطة أم الوزن الزائد؟

طالبت الدراسة بإعادة النظر في تصنيفات "مؤشر كتلة الجسم"

 

عشتارتيفي كوم- سكاي نيوز عربية/

 

كشفت دراسة دنماركية حديثة أن النحافة المفرطة قد تزيد من خطر الوفاة المبكرة أكثر من الوزن الزائد، مما يفتح الباب أمام إعادة النظر في التصنيفات التقليدية لـ "مؤشر كتلة الجسم" (BMI).

ووجدت الدراسة، التي تابعت أكثر من 85 ألف شخص بالغ، أن الأفراد الذين يقل مؤشر كتلة أجسامهم عن 18.5 كانوا أكثر عرضة للوفاة المبكرة بـ3 أضعاف مقارنة بمن تراوح مؤشرهم بين 22.5 و24.9، وهو ما يعتبر النطاق "الصحي" وفق المعايير الحالية.

ولم يظهر الأشخاص الذين يصنفون على أنهم "زائدو وزن" أو حتى "مصابون بالسمنة من الدرجة الأولى" (BMI بين 25 و35) ارتفاعا كبيرا في معدلات الوفاة، في حين كان الخطر الأعلى لدى النحفاء. 

 

هل حان وقت إعادة النظر في "المؤشر الصحي"؟

ورغم أن مؤشر كتلة الجسم بين 18.5 و24.9 يعتبر تقليديا "النطاق الصحي"، تشير الدراسة إلى أن هذا التصنيف قد يحتاج إلى تحديث، خصوصا في ظل التقدم الطبي الذي يساعد على التعايش مع أمراض مزمنة مرتبطة بالسمنة مثل السكري وأمراض القلب.

ويقترح الباحثون أن النطاق الذي يحمل أقل خطر للوفاة ربما أصبح بين 22.5 و30، على الأقل في السياق الدنماركي الذي أجريت فيه الدراسة.

ويعد مؤشر كتلة الجسم أداة مبسطة تربط بين الوزن والطول دون مراعاة عوامل أساسية مثل توزيع الدهون، الكتلة العضلية، النظام الغذائي، ونمط الحياة. كما أنه لا يأخذ في الحسبان الفروقات العرقية والثقافية، حيث طور المؤشر منذ قرنين استنادا إلى بيانات رجال أوروبيين.

وفي بعض الحالات، تستخدم نتائج هذا المؤشر في اتخاذ قرارات صحية مصيرية، مثل تحديد أحقية الوصول إلى بعض العلاجات أو العمليات الجراحية، وهو ما يثير جدلًا حول عدالته ودقته.

 

النحافة ليست دليلا على الصحة

تشير النتائج إلى أن انخفاض الوزن الشديد قد يكون علامة على أمراض كامنة، مثل السرطان أو السكري من النوع الأول، والتي تؤدي أحيانا إلى فقدان الوزن قبل تشخيصها.

كما أن وجود نسبة من الدهون في الجسم يساعد في مقاومة المرض، خاصة في حالات مثل العلاج الكيميائي، حيث يفقد المرضى شهيتهم ويعانون من تغيرات في الطعم.

 










أربيل - عنكاوا

  • رقم الموقع: 07517864154
  • رقم إدارة القناة: 07504155979
  • البريد الألكتروني للإدارة:
    [email protected]
  • البريد الألكتروني الخاص بالموقع:
    [email protected]
جميع الحقوق محفوظة لقناة عشتار الفضائية © 2007 - 2025
Developed by: Bilind Hirori
تم إنشاء هذه الصفحة في 0.8472 ثانية