+ السيد مصطفى الكاظمي : الفرصة مؤاتية لضرب الميليشيات المنفلتة ، كل الشعب العراقي معك
ومعظم دول المنطقة ودول العالم ، فالفرصة لا تتكرر .
+ السيد روحاني : التدخل السافر في الشأن العراقي بات لا يطاق ، فهو المستنقع إذا غصتم فيه فلا
مناص من الغرق ونظام الملالي آيل إلى السقوط فلا تتمادوا ، لأن للصبر حدود .
+ السيد اردوغان العثماني : تحاول أن تصبح السلطان اردوغان ، لكن ذاكرة العرب لم تنس جرائم
العثمانيين وقرفهم بحق شعوب المنطقة ، فلا تمني نفسك الأماني ، وتدخلكم في سوريا وليبيا وأذربيجان
و قطر والعراق والتنقيب في المياه اليونانية امثلة صارخة .
+ السيد ترمب والسيد بايدن : كلاكما تعولان على المصالح الأمريكية اولاً ، ونسيتم الشرق الأوسط
في مناظرتكم الأخيرة ، فهل غدا الشرق الاوسط خارج إهتمامات الناخب الأمريكي ؟
+ السيد حسن نصر الله : لبنان افلس بسبب سيطرة حزب الله على كل مفاصل الدولة ، فأنتم كالغربان
أينما حللتم حلّ الخراب ، وها هو العراق واليمن وحماس أمثلة حية .
+ إلى قادة المظاهرات في العراق : ذكرى الإنتفاضة التشرينية كانت هزيلة ، فهل خبا الحماس ؟ أم
الخوف من إغتيالات الميليشيات ، كما حدث للدكتور هاشم الهاشمي ؟
+ إلى قادة الجيش العراقي : تحركات داعش في الوسط والشمال ، يدل على رخاوة الطوق الأمني
والملاحقة الميدانية والإستخبارية ، فإحذروا من عودة داعش ؟
+ السيد بوتين : ما يحدث من التدخل التركي في النزاع بين ارمينيا واذربيجان حول إقليم ناغوري
قره باغ ، علماً أن لكم إتفاقاً ستراتيجياً مع ارمينيا ، وموقف المتفرج يشجع اردوغان للمزيد .
يكتبها : منصور سناطي