بدعوة من قداسة البطريرك مار آوا الثالث.. البطريركية تستضيف حفل الاستقبال السنوي الثالث بمناسبة عيد الميلاد المجيد ورأس السنة الجديدة لأعضاء السلك الدبلوماسي ومُمثّلي الحكومات لدى إقليم كوردستان العراق المُقيمين في أربيل      بعد زيارة البابا... مسيحيّو لبنان يستعدّون لعيد الميلاد بقلوب مطمئنّة      غبطة المطران مار ميلس زيا يستقبل البروفسور الدكتور أفرام يلدز، رئيس كرسي نينوى الاكاديمي في جامعة سالامانكا في اسبانيا      غبطة البطريرك يونان يزور بازيليك القديس جرجس في مدينة أوكسنهاوزِن، ألمانيا      بالصور.. نيافة المطران مارنيقوديموس داؤد متي شرف يستقبل سعادة القنصل العام لدولة روسيا في اربيل السيد مكسيم روبن      المجلس الشعبي يستقبل الأستاذ سعيد شامايا      جمعية الكتاب المقدس تزور سيادة المطران نيقوديموس داود متي شرف رئيس أساقفة السريان الأرثوذكس في الموصل وكركوك وإقليم كوردستان      اختتام فعاليات المؤتمر الدولي السابع بعنوان: "رعاية الكنيسة للأشخاص المصابين باضطرابات نفسية" في العاصمة الروسية موسكو      غبطة البطريرك يونان يزور إرسالية القديس مار اسحق النينوي السريانية الكاثوليكية في مدينة ستراسبورغ، فرنسا      رئيس الديوان الدكتور رامي جوزيف آغاجان يستقبل السيد ماغنوس الممثل عن السفارة الألمانية      واشنطن تقر صفقة أسلحة لتايوان بـ11 مليار دولار وبكين تطالب بوقف تسليح تايبيه "فورا"      بعد هجوم سيدني الدامي.. إحباط "تحرك مريب" باتجاه شاطئ بوندي      مصدر في وزارة المالية: سنرسل 120 مليار دينار من الإيرادات غير النفطية إلى بغداد مطلع الأسبوع المقبل      سافايا وويلسن: سنجعل العراق عظيماً مرة أخرى      تحذير عالمي.. 72 ساعة فقط تفصلنا عن "يوم قيامة مداري" لا رجعة فيه      ليس النظام الغذائي ولا الرياضة.. عامل ثالث حاسم يتنبأ بطول العمر      أرقام فلكية.. الفيفا يعلن عن الجوائز المالية لكأس العالم 2026      البابا لاوُن الرابع عشر: قلبنا القلِق سيجد المرفأ والكنز في محبة الله التي نجدها بمحبتنا للقريب      هيئة الأوراق المالية العراقية: اكتمال إجراءات تأسيس سوق أربيل للأوراق المالية      الصدر يجمّد قوات «سرايا السلام» في البصرة وواسط
| مشاهدات : 1272 | مشاركات: 0 | 2021-10-15 08:44:46 |

قتلى وجرحى في احتجاجات في بيروت والرئيس عون يتعهد بمحاسبة المسؤولين عن العنف

 

عشتار تيفي كوم – كوردستان24/

قُتل ستة أشخاص على الأقل وأصيب ثلاثون آخرون الخميس في تبادل لإطلاق النار في العاصمة اللبنانية بيروت تزامنا مع مظاهرة لأنصار حزب الله وحركة أمل الشيعية ضد المحقق العدلي في تفجير مرفأ بيروت.

واتهم حزب الله حزب القوات اللبنانية بإطلاق النار على المتظاهرين، لكن الأخير نفى الاتهامات واعتبر أنها "نتيجة عملية للشحن الذي بدأه" حسن نصر الله "منذ أربعة أشهر بالتحريض على المحقّق العدلي" في انفجار مرفأ بيروت.

وأدى تبادل لإطلاق النار والقذائف الصاروخية خلال اشتباكات تزامنا مع مظاهرة لمناصرين من حزب الله وحركة أمل ضد المحقق العدلي في قضية انفجار مرفأ بيروت، القاضي طارق بيطار، لمقتل ستة أشخاص وإصابة ثلاثين آخرين على الأقل بجروح.

وتحولت مستديرة الطيونة، على بعد عشرات الأمتار من قصر العدل حيث مكتب بيطار، إلى ساحة حرب شهدت إطلاق رصاص كثيفا وقذائف ثقيلة وانتشار قناصة على أسطح أبنية، على الرغم من تواجد وحدات الجيش وتنفيذها انتشارا سريعا في المنطقة.

وأعلن الجيش اللبناني أنه "خلال توجه محتجين إلى منطقة العدلية تعرضوا لرشقات نارية في منطقة الطيونة- بدارو"، محذرا من أن وحداته "سوف تقوم باطلاق النار باتجاه أي مسلح يتواجد على الطرقات وباتجاه أي شخص يقدم على إطلاق النار". وناشد المدنيين إخلاء الشوارع.

من جانبه، تعهد الرئيس اللبناني ميشال عون بمحاسبة المسؤولين عن العنف.

وقال في خطاب تلفزيوني مساء الخميس "من غير المقبول أن يكون السلاح هو لغة التخاطب بين الفرقاء اللبنانيين ".

وأضاف: "لقد أجريت اتصالات مع الأطراف المعنية لمعالجة ما حدث والأهم من ذلك، للتأكد من عدم تكراره مرة أخرى".

وتابع: "لن نسمح لأي أحد بأن يأخذ البلد رهينة لمصالحه الخاصة ".

وتناقلت وسائل التواصل الاجتماعي صباحا صورا لأطفال يجلسون أرضا في إحدى القاعات المدرسية، ما أعاد إلى الأذهان بالنسبة لكثيرين ذكريات الحرب الأهلية المؤلمة.

ويخشى كثيرون أن تؤدي ضغوط حزب الله وحليفته حركة أمل إلى عزل بيطار على غرار سلفه فادي صوان الذي نُحي في شباط/فبراير بعد ادعائه على مسؤولين سياسيين.

ومنذ ادعائه على رئيس الحكومة السابق حسان دياب وطلبه ملاحقة نواب ووزراء سابقين وأمنيين، تقدم أربعة وزراء معنيين بشكاوى أمام محاكم متعددة مطالبين بنقل القضية من يد بيطار، ما اضطره لتعليق التحقيق في القضية مرتين حتى الآن.

وعلق بيطار الثلاثاء التحقيق بانتظار البتّ في دعوى مقدمة أمام محكمة التمييز المدنية من النائبين الحاليين وزير المالية السابق علي حسن خليل ووزير الأشغال السابق غازي زعيتر، المنتميان لكتلة حركة أمل.

وتسبب انفجار ضخم في الرابع من آب/أغسطس 2020 بمقتل 214 شخصا على الأقل وإصابة أكثر من 6500 آخرين بجروح، عدا عن دمار واسع في العاصمة. وعزت السلطات الانفجار إلى تخزين كميات كبيرة من نيترات الأمونيوم بلا تدابير وقاية. وتبين أن مسؤولين على مستويات عدة كانوا على دراية بمخاطر تخزين المادة.

 










أربيل - عنكاوا

  • رقم الموقع: 07517864154
  • رقم إدارة القناة: 07504155979
  • البريد الألكتروني للإدارة:
    [email protected]
  • البريد الألكتروني الخاص بالموقع:
    [email protected]
جميع الحقوق محفوظة لقناة عشتار الفضائية © 2007 - 2025
Developed by: Bilind Hirori
تم إنشاء هذه الصفحة في 0.5655 ثانية