محافظ نينوى يفتتح نصب الخلود تخليداً لأرواح شهداء فاجعة عرس الحمدانية الأليمة الذي شيد في باحة مطرانية الموصل للسريان الكاثوليك في قضاء الحمدانية      قداسة البطريرك مار آوا الثالث يزور سعادة السيد فرنسيسك ريفويلتو-لاناو رئيس مكتب التمثيل الإقليمي لبعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق (UNAMI) في أربيل      البطريرك ساكو يستقبل سماحة السيد احسان صالح الحكيم وشقيقته      قداسة البطريرك مار آوا الثالث يزور دير مار يوسف لرهبانية بنات مريم المحبول بها بلا دنس الكلدانيّات للتهنئة بعيد الميلاد المجيد في عنكاوا      غبطة البطريرك يونان يزور غبطة أخيه روفائيل بيدروس الحادي والعشرين ميناسيان بطريرك الأرمن الكاثوليك للتهنئة بعيدي الميلاد ورأس السنة      صور لقرية كوماني تكتسي بحلّةٍ بيضاء ناصعة بعد تساقط الثلوج بكثافة، في مشهدٍ يفيض جمالًا وهدوءًا      بالصور.. بغديدا في اعياد الميلاد ورأس السنة الجديدة      قداسة البطريرك مار كيوركيس الثالث يونان يستقبل معالي الدكتور رامي جوزيف آغاجان      قداسة البطريرك مار آوا الثالث يستقبل سعادة السيد بريجيش كومار القنصل العام لجمهورية الهند في أربيل      بالصور.. الأحتفالية السنوية التي تقام في كاتدرائية مار يوخنا المعمدان البطريركية في عنكاوا بمناسبة اعياد الميلاد      تحذير طبي: قطرات الأنف قد تتحول من علاج إلى إدمان      الفيفا يتجه لإحداث تغيير "ثوري" في قاعدة التسلل      ظاهرة "دودة الأذن".. لماذا تعلق بعض الأغاني في أذهاننا؟      خلود الرجاء... تقرير عن عدد المرسلين المستشهدين عام 2025      الديمقراطي الكوردستاني يستبدل مرشحه لمنصب النائب الثاني لرئيس مجلس النواب العراقي      البابا لاون الرابع عشر رجل العام ٢٠٢٥ وفقاً لمعهد موسوعة "تريكّاني" الإيطالية      طنين الأذن.. العلاج بالموسيقى والعلاج السلوكي المعرفي      الديمقراطي الكوردستاني يلوّح بالانسحاب من العملية السياسية      بعمر 58 عاما.. أسطورة اليابان "الملك كازو" يوقّع مع فريق جِدي      الثلوج تكسو مدن إقليم كوردستان بـ "نصف متر".. ومنخفض قطبي جديد يهدد بانجماد حاد
| مشاهدات : 1508 | مشاركات: 0 | 2020-01-19 11:24:29 |

رحلات وهمية وآلاف الدولارات ورجل إيرلندي.. هكذا تنقل تركيا المرتزقة السوريين إلى ليبيا

مرتزقة سوريون يعتقد أنهم يقاتلون في ليبيا

 

عشتارتيفي كوم- الحرة/

 

تتواصل عمليات نقل المرتزقة السوريين من تركيا إلى ليبيا منذ عدة أيام ليصل عددهم لأكثر من 3600 عنصر حتى الآن، وذلك بعد أن قررت أنقرة التدخل عسكريا لدعم حكومة الوفاق الوطني ضد قوات حفتر.

واعتمدت تركيا على مقاتلين سوريين إلى جانب قواتها في عملياتها في شمال سوريا، ويبدو أنها بصدد تكرار التجربة هذه المرة في ليبيا.

وتحدث مدير المرصد رامي عبد الرحمن لموقع الحرة عن تفاصيل عمليات النقل والجهات التي تقوم باستقبال هؤلاء المرتزقة الذين يقاتلون إلى جانب قوات حكومة الوفاق برئاسة فايز السراج.

وفقا لعبد الرحمن فقد تم نقل دفعة جديدة من المرتزقة ضمن فصائل "الجيش الوطني" وفيلق الشام إلى ليبيا خلال الساعات الفائتة عبر طائرات خاصة أقلعت من مطار في مدينة غازي عنتاب نحو إسطنبول ومنها إلى ليبيا.

ويؤكد عبد الرحمن أن "النقل يتم عبر رحلات داخلية وهمية، ولا يتم العبور من الحدود الرسمية كي لا يتم تقديم ثبوتيات عن الواصلين في حال أرادت المحكمة الدولية فتح تحقيق بالأمر".

ويضيف أن "عدد المجندين الذين وصلوا إلى طرابلس وصل حتى الآن لنحو 2100 مرتزق، في حين بلغ عدد الذين وصلوا إلى المعسكرات التركية لتلقي التدريب نحو 1500 عنصرا، وسط استمرار عمليات التجنيد بشكل كبير سواء في عفرين أو مناطق درع الفرات.

ويلفت مدير المرصد السوري إلى أن "الجهات التي تقوم باستقبال المرتزقة في طرابلس هم جماعات سلفية متشددة بالإضافة إلى أطراف في الحكومة الليبية المعترف بها دوليا".

ومن بين الأسماء التي أوردها عبد الرحمن، مهدي الحاراتي (ليبي أيرلندي) وهو قائد ميليشيا مسلحة في طرابلس وكان قد أسس في سوريا "لواء الأمة" وهي مجموعة مسلحة مكونة من سوريين وأجانب قاتلوا ضد نظام بشار الأسد.

ونشرت مواقع ليبية وصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر مجموعة من الأشخاص على متن طائرة قيل إنهم مرتزقة سوريون متوجهين إلى ليبيا.

وظهر في المقطع مجموعة من الأشخاص بملابس عسكرية ومدنية وهم جالسون داخل طائرة ركاب، ويتحدث بعضهم بلهجة سورية، فيما أقدم بعض منهم على إخفاء وجهه أو تجنب الظهور أمام الكاميرا لأسباب غير معروفة.

ويشير مدير المرصد السوري إلى أن "مقطع الفيديو وصل إليه من عدة مصادر لكنه لا يستطيع تأكيد أو نفي الأنباء التي أثيرت حوله".

ويؤكد عبد الرحمن أن هؤلاء المرتزقة تم تجنيدهم بواسطة شركة أمنية تركية خاصة، ويعطون رواتب تتراوح بين 2000 إلى 2500 دولارا يتم دفعها بواسطة "حكومة الوفاق أو الحكومة القطرية"، حسب عبد الرحمن.

ويدعم الرئيس التركي، رجب طيب إردوغان، حكومة الوفاق الليبية بزعامة فايز السراج، الذي يتصدى لهجوم تشنه قوات المشير خليفة حفتر على العاصمة الليبية، طرابلس.

وتعاني ليبيا التي لديها أكبر احتياطات نفط في القارة الإفريقية، من العنف وصراعات السلطة منذ سقوط نظام معمر القذافي في 2011 في أعقاب انتفاضة شعبية وتدخل عسكري قادته فرنسا وبريطانيا والولايات المتحدة.

وتشن القوات الموالية للمشير خليفة حفتر والتي تقع معظم الحقول النفطية تحت سيطرتها، منذ أبريل 2019 هجوما باتجاه طرابلس للسيطرة عليها.

وتقول الأمم المتحدة إنّ أكثر من 280 شخصا قتلوا إضافة إلى أكثر من ألفي مقاتل، فضلا عن نزوح 146 ألفا.

ولا يزال اتفاق وقف إطلاق النار وفق المبادرة التركية - الروسية الذي بدأ الأسبوع الماضي، ساريا رغم تبادل الطرفين اتهامات بخرقه.

وتستعد العاصمة الألمانية برلين لاستضافة مؤتمر حول ليبيا يوم الأحد بهدف ترسيخ الهدنة الميدانية ومنع التدخلات الأجنبية، لا سيما عبر تقديم الدعم العسكري.

 










أربيل - عنكاوا

  • رقم الموقع: 07517864154
  • رقم إدارة القناة: 07504155979
  • البريد الألكتروني للإدارة:
    [email protected]
  • البريد الألكتروني الخاص بالموقع:
    [email protected]
جميع الحقوق محفوظة لقناة عشتار الفضائية © 2007 - 2025
Developed by: Bilind Hirori
تم إنشاء هذه الصفحة في 0.5409 ثانية